--------------------------------------------------------------------------------
هيه يامحمد ودع أمك
لا تخليها تسأل عنك
حب ايديها خذها بحضنك
هذي آخر مرة تشمك
خيّ يبكي يمه تمنى قربك
دمه اشتاق وحن لدمك
هيو جاك تمدد جنبك
ونفس الحضن لي ضمه ضمك
هناك في غزة الأبية
تتكرر هذه البطولة كل يوم . . .
أمٌ تودع أبنائها على أمل اللقاء بهم هناك
في جنات الخلد . . .
هذه القصة بصوت ميس شلش
قصة البطولة المتكررة . . .